قالو ناس زمان "اجمل مقولات"




زمان كان المطبخ فيه دولاب واحد وفيه كل المواعين، ويطبخوا ليل نهار..!!
والآن البيت فيه مطبخين والأكل يطلبوه من السوق !!
_______ 
زمان كان البيت فيه 10 أولاد وبنات ومتربيين أحسن تربية !!
والآن البيت فيه بس ولد وبنت وجاييبين المرض ﻷمهم وأبوهم!!!
________
زمان كانت الناس تنام أريح نومه على اﻷرض !!
والآن الفراش قيمته بالشئ الفلاني و لا يناموا مرتاحين وكوابيس طول الليل !!
________
زمان كان البيت فيه تلفزيون واحد وقناة واحدة ونعرف أخبار الدنيا !!
والآن كل غرفة فيها تلفزيون وألف قناة ولا حد يعرف عن الثاني حاجة والاعلام كله كذب فى كذب !!
_______
زمان كانش حد يعرف حاجة عن الصحة واللياقة البدنية، وكنا أصحاء وفي أفضل لياقة بدنية!!
والآن الكل يتكلم عن الصحة والرياضة ، وثلاثة أرباع الناس مريضة وتعبانة
__________
زمان كانوا يدرسوا ويتعبوا ويطلع عينهم على لمبة جاز .. ويفرحوا بالشهادة !! ﻻحفلات نجاح وﻻ هدايا ومبسوطين
والآن اﻷم واﻷب يذاكرو للعيال، ويجيبوا لهم مدرسين خصوصيين ويطلعوا مش فاهمين حاجة والكل ناجح ناجح وتعالوا شوفوا الهدايا والحفلات
_______
زمان كان البيت فيه صالة ومطبخ وغرفتين وكان البيت مفتوح للكل!!!
واﻵن مساحات وليفنج وصالونات وإذا أحد فكر يزور أحد لازم بموعد وتبقى القعدة كلها رسميات!!!
______
الزمان لم يتغير إنما النفوس تغيرت

المحروم من حرم لذة مناجاة ربه



كثير من الناس يظن أن الحرمان في نقص الأموال و في عدم

 امتلاك السيارات و الفيلات الفاخرة و لكن الأمر ليس كذلك .



فالمحروم من حرم لذة مناجاة ربه عز و جل في جوف الليل

المحروم من حرم الصلاة في و قتها و الصلاة في المسجد

المحروم من حرم الاستيقاظ في البرد القارص ليصلي الفجر

المحروم من حرم بر الوالدين و طاعتهما و دعائهما له

المحروم من حرم لذة البكاء من خشية الله عز و جل

المحروم من حرم قراءة القرآن و تدبره

المحروم من حرم قيام الليل بالصلاة و البكاء بين يدي ربه عز و جل

المحروم من زحزح عن الجنة و ألقي في النار

اللهم لا تجعلنا من المحرومين، اللهم اجعلنا ممن يقيم حدوده


 و لا تجعلنا ممن يضيعها، اللهم اجعلنا من أهل الجنة

ايمايل من رجل متوفي الى زوجتة " قصة ترفيهية"



اثنين متزوجين من عشرين سنه
قرروا يصيفوا عالبحر
بنفس الفندق اللى قضوا فيه شهر العسل زمان

لكن الزوجة كانت مشغولة
فاتفقت مع زوجها إنه يسافر لوحده
وهي تلحقه بعد يومين ..

وصل الزوج الفندق ودخل الغرفة
حصل على كمبيوتر بالغرفة وووصله بالانترنت
فقال: ارسل ايميل لزوجتي اطمنها على أحوالي.

بعد ماكتب الرسالة وهو بيكتب عنوان البريد الالكترونى
لزوجته أخطأ فى كتابة حرف فى العنوان

وبالطبع راح الايميل لشخص ثانى

تصادف عالإيميل إنه كان لأرملة
حتى اللحظة راجعة من مراسم دفن زوجها
اللى توفاه الله بنفس اليوم ..

الأرملة فتحت كمبيوترها عشان تقرأ ايميلات التعازي
و وقعت على الأرض مغمي عليها

بلحظة دخول ولدها
اللي حاول يسعفها بكل الطرق وما قدر

نظر الابن إلى كمبيوتر أمه وقرأ الرسالة التالية :

زوجتى العزيزة .. وصلت بخير ..
ويمكن تتفاجئين لأنك تعرفين أخباري عن طريق الانترنت ،
لأن صار فيه كمبيوتر عندهم
ويقدر الواحد يرسل أخباره لأهله وأحبابه يوم بيوم ..

أنا صار لي ساعة واصل وتأكدت إنهم جهزوا المكان
وكل شىء .. وما باقى غير وصولك عندي هنا بعد يومين ..

إشتقت لك كثير ومشتاق أشوفك
واتمنى تكون رحلة سريعة زي رحلتي .

ملاحظة : مو ضروري تجيبين ملابس ثقيله معاك
لأن هنا جو حار جدا

اجمل طريقة لكسب السعادة "الطريق للسعادة"



مجموعه من 50 طالب كانوا حاضرين محاضرة وفجأة توقف المحاضر عن الكلام

 وقرر انه يعمل نشاط للمجموعة كلها
أعطى كل واحد من المجموعة بالونة وطلب من كل واحد فيهم


 انه يكتب اسمه على البالونة التى اعطاها له .

بعدها جمع كل البالونات ووضعها فى غرفة أخرى ايضا فيها بالونات

 وبعد ذلك سمح لهم ان يدخلوا الغرفة الاخرى التى فيها البالونات،

وطلب منهم انه في خلال 5 دقايق لابد ان يجد كل واحد منهم بالونته .

وبكل حماس بدأ كل فرد في المجموعة يبحث عن بالونته المكتوب عليها اسمه،

 وكانوا في فوضى وفى حالة مزاحمة وتدافع شديد اثناء البحث، ومضتالـ 5 دقائق وواحد
 او اثنين فقط هو من وجد بالونته والباقيين لم يجدوا بالوناتهم المكتوب عليها اسمهم .


ثم طلب منهم ان يقوم كل فرد بأخذ بالونه عشوائية وان يعطيها الى

صاحبها المكتوب عليها اسمه وفي خلال دقيقة واحده 

كان كل منهم معه بالونته المكتوب عليها اسمه .

قال المحاضر : هذا ما يحدث فى واقع الحياة، كل شخص يبحث عن

 سعادته فى حماس وهو لا يعرف اين هى السعادة، ولكن السعادة
الحقيقية تكمن فى اسعاد الاخرين، حاول ان تسعد الاخرين في هذا الوقت
 فقط ستأتيك السعادة التى تبحث عنها بكل بساطة وبدون مشقى البحث الذى ستعانيه .

وسيلة لتعشق الصلاة






وسيلة لتعشق الصلاة





قبل أن تؤدي الصلاة


هل فكرت يوماً


و أنت تسمع الآذان


بأن جبار السماوات و الأرض يدعوك للقائه في الصلاة،،،


و أنت تتوضأ


بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك،،،


و أنت تكبر تكبيرة الإحرام


بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم،،،

و أنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة

بأنك في حوار خاص بينك و بين خالقك ذي القوة المتين،،،

و أنت تؤدي حركات الصلاة

بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون و 

آخرون ساجدون منذ آلاف السنين

حتى أطَّت السماء بهم،،،

و أنت تسجد

بأن أعظم و أجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من 

ربه 

الواحد الأحد،،،

و أنت تسلم في آخر الصلاة

بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم،،،

الشوق إلى الله و لقائه

نسيم يهب على القلب ليُذهب وهج الدنيا،،،

المستأنس بالله

جنته في صدره،،،

و بستانه في قلبه،،،

و نزهته في رضى ربه،،،

أرق القلوب قلب يخشى الله،،،

و أعذب الكلام ذكر الله،،،

و أطهر حب الحب في الله،،،

من وطِن قلبه عند ربه

سكن واستراح،،،

و من أرسله في الناس

اضطرب و اشتد به القلق،،،

إذا أحسست بضيق أو حزن،،، ردد دائماً

لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اذكر الله بكرة و أصيلة






اذكر الله بكرة و أصيلة 




يحكي ابن حمبل على نفسه انه في احد الأيام ذهب إلى احد 

البلدان العربية وهناك وفي منطقة نائية صلى العشاء 

وعند الانتهاء لم يجد أين يبيت أراد أن يجلس في المسجد و لكن 

أتاه حارس المسجد وطلب منه الخروج من 

المسجد 

مع العلم انه لم يتعرف عليه أي لا يعلم انه الإمام ابن حمبل فقال 


له و لكن لا أجد أين أبيت و لكن لم يقبل الحارس و 

جره إلى الخارج من قدمه إلى وسط الطريق وهو جالس على 

طرف 

الطريق رأى خباز فاتح فدخل له وطلب منه المبيت 

ولم يقل له على اسمه و هو جالس و يراقب الخباز وهو يشتغل 

سمعه أيضا يسبح ويهلل الله "سبحان الله و الحمد 

لله 

ولا الله إلى الله......."بدون مل وتوقف فسأله منذ متى و أنت على 

هذا الحال أي التسبيح قال له منذ زمن يعيد وسأله 

الإمام ألا تتعب قال له الخباز لقد تعود لسان على ذالك فقال له 

الإمام أحمد هذا الذكر كيف هو أثره على حياتك فقال 

جيد ما أدعو الله بشيء إلى استجابة إلى شيء واحد فقال الإمام 

وما هو فقال له الخباز أريد أن أرى الإمام أحمد ابن 

حمبل أمامي وأقبله فكبر الإمام ابن حمبل و قال له هاهو ابن 

حمبل 

يأتيك وهو يجر من رجله لو لم تسبح الله لنمت 

في المسجد ولم نلتقي .

سبحان الله و الحمد لله و لا اله إلا الله و الله أكبر

أستغفر الله. أستغفر الله. أستغفر الله. أستغفر الله

رجل يبيع قطع من اراضي الجنة " وماذا قال له الرجل الذكي "



حكى أن رجلاً أتى إلى أحد المدن وقد التف الناس من حوله وصار في المدينة هرج ومرج كثير وكل يوم والناس حول هذا الشخص بازدياد، تقدم رجل من أهل الذكاء والعقل والفطنة، وسأل عن سبب هذا الزحام الشديد حول هذا الرجل الغريب .

فأخبروه ان هذا الرجل يحمل توكيلا من الله وهو يقوم الآن ببيع قطع من اراضي الجنة ويمنح بذلك سندات ومن مات ومعه هذا السند دخل الجنة وسكن الارض التي اشتراها هناك .

احتار الرجل في كيفية اقناع هذا الكم الهائل من الناس بعدم صدق هذا الرجل وان من اشترى منه قد وقع في تضليله وتدليسه إلا أنه وجد من يزجره ويمنعه من المحاولة في هذا الاتجاه لإن بساطة الناس وقلة وعيهم دفعتهم الى التصديق المطلق بهذا الدجال .

وفي النهاية اهتدى الرجل الذكي الى حل عبقري حيث تقدم الى الرجل الذي يبيع قطعا في الجنة فقال له كم سعر القطعة في الجنة ؟

فاخبره ان القطعة بـ 100 دينار .

فقال له : وإذا أردت أن أشتري منك قطعة في جهنم بكم ؟ أتبيعها لي ؟

فاستغرب الرجل ثم قال خذها بدون مقابل، فقال الرجل الذكي : كلا، لا أريدها إلا بثمن أدفعه لك وتعطيني سندا بذلك .

فقال له سأعطيك ربع جهنم بـ 100 دينار سعر قطعة واحدة في الجنة .

فقال له الرجل الذكي : فأن اردت شراءها كلها فقال الدجال عليك ان تعطيني 400 دينار، وفي الحال قام الرجل الذكي بدفع الـ 400 دينار إلى الدجال، وطلب منه تحرير سنداً بذلك وأشهد عددا كبيراً من الناس على السند .

وبعد اكتمال السند قام الرجل الذكي بالصراخ بأعلى صوته أيها الناس لقد اشتريت جهنم كلها ولن اسمح لاي شخص منكم بالدخول إليها لإنها صارت ملكي بموجب هذا السند أما انتم فلم يتبقى لكم إلا الجنة وليس لكم من مسكن غيرها سواء اشتريتم قطعا أم لم تشتروا .

عند ذاك تفرق الناس من حول هذا الدجال لأنهم ضمنوا عدم الدخول الى النار بسند الرجل الذكي ، وأدرك الدجال بأنه أغبى من هؤلاء الذين صدقوا به .

قصصت هذه الرواية على رجل كبير السن فقال لي : وهل تعجب من أمر هؤلاء الناس .

فقلت : نعم ايوجد أناس بهذا المستوى من التفكير ؟

فاجابني الرجل : نعم أغلبنا بمثل مستوى تفكيرهم رغم انهم أفضل نية منا .

فقلت له : كيف أيها الرجل ؟

فقال : من يتعاطى الخمر هل يجدها ملقاة على الطريق ام يذهب لشرائها بماله الخاص ؟

فقلت : بل يشتريها بماله الخاص .

قال : ومن يقصد بيوت الهوى، ومن يلعب القمار، ومن يتناول المخدرات وغيرها كلها أموال ندفعها من جيوبنا لنشتري لأنفسنا بها قطعاً في جهنم، أليس كذلك ؟

بينما نترك الصلاة والصيام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والقنوت والدعاء وغير ذلك الكثير إلخ ... رغم توفره بدون أن ندفع من جيوبنا شيئاً ولانقبل ان نشتري جنة الله حتى ولو بدون أن ندفع أو نخسر شيئا فمن الاصلح هؤلاء ام هؤلاء ؟

فأطرقت نظري الى الارض وأنا اسأل الله أن يجعلني ممن يسعون إلى نيل رضا الباري عز وجل بالافعال والاقوال وما رزقني من المال .

الجندي






الجندي,,,,


هذه القصة عن جندي عاد أخيرا إلى ارض الوطن بعد أن شارك في 

القتال في فيتنام.


وقد اتصل بوالديه من سان فرانسيسكو ليقول لهما: أنا عائد إلى 

البيت لكني اطلب منكما خدمة. لدي صديق وأريد أن 

اصحبه معي إلى البيت"


"بالتأكيد" .. رد الوالدان "ونحن نحب أن نراه ونقابله"..

قال الابن: لكن هناك أمرا يجب أن تعرفاه. صديقي لحقته إصابة 

جسيمة أثناء القتال، إذ خطا فوق لغم ارضي وفقد 

إحدى ذراعيه وإحدى ساقيه، وليس هناك ثمة مكان يذهب إليه 

وأنا 

أريد أن أحضره معي كي يعيش معنا"

رد الأب: يحزنني أن اسمع ذلك لكن يا ولدي يمكن أن نساعده في 

البحث عن مكان ليعيش فيه"

أجاب الابن: لا يا والدي العزيز. أنا أريده أن يعيش معنا"

قال الأب: يا ولدي! أنت لا تعرف صعوبة هذا الأمر، فرجل بمثل تلك 

الإعاقة سيكون عبئا عظيما علينا، لدينا حياتنا 

وليس 

بوسعنا تحمّل أن يتدخل أحد في خصوصيتنا، واعتقد أن عليك أن 

تعود إلى البيت وتدع الرجل يتدبر أمره فسوف لن 

يعدم الوسيلة ليهتم بشأنه"

وفي تلك اللحظة انقطع الاتصال ولم يسمع الأبوان اكثر من ذلك.

لكن بعد بضعة أيام تلقيا اتصالا من شرطة سان فرانسيسكو. قيل 

لهما: لقد توفي ابنكما بعد سقوطه من أحد 

المباني 

ويبدو انه اقدم على الانتحار.

هرع الوالدان المصدومان إلى سان فرانسيسكو وُأخذا إلى ثلاجة 

الموتى كي يتعرفا على جثة ابنهما.

هناك تعرفا على الجثة. لكن الأمر الذي أرعبهما هو انهما اكتشفا 

شيئا لم يكونا يعرفانه.

كان الابن بذراع وساق واحدة!

الوالدان في هذه القصة لا يختلفان عن الكثيرين منا. قد نحب 

بسهولة أولئك الذين يتميزون بمظهرهم الأنيق 

ويشيعون 

حولهم المرح والسعادة والمتعة، لكننا لا نميل إلى الأشخاص 

الذين 

يجعلوننا نحس بالحزن أو الشفقة أو عدم الارتياح.

وفي معظم الأحيان نفضل الابتعاد عن الناس الذين لا يتمتعون 

بنفس القدر من الصحة والأناقة والذكاء الذي ننعم به 

نحن.

أحبّوا الآخرين كما هم!

لا للاستسلام







لا للاستسلام


في عام 1975 


كان المدعو : إبراهيم خليل باكستاني الجنسيه 


يتجول في أنحاء إسلام أباد ( العاصمه الباكستانيه )


بحثاً عن عمل 


فوجد إحدى شركات النظافه تبحث عن عمال !

قدم لهم طلب العمل وحينما تقابلو معه 


طلبو منه تسجيل أسمه على الورقه والتوقيع 

فقال أنا امي ولا أكتب 

هل أبصم عوضاً عن ذلك ؟

فقالو له ، نعتذر منك فلا نقبل الأميين

خرج منها حزيناً مهموماً

فما كان منه إلا أن يبيع ساعة يده المهداه له من والده

فأشترى بثمنها بعض الخردوات وقام ببيعها في الطرقات

بيعت الأدوات في أقل من نصف يوم

فأشترى أدوات أكثر بفارق سعر الربح

ولم ينكسر

بل ظل يكسر المستحيل

ويعمل بكدح وجد وإجتهاد !

إبراهيم خليل اليوم يملك أسطول جوي وبحري

وله تجاره ممتده على مستوى عالمي

قدمت له الدوله جواز سفر دوبلوماسي كونه من أهم تجارها 

وأعظمهم !

من أشهر مقولات أبراهيم خليل :

لو كنت متعلماً لكنت لازلت أعمل كعامل نظافه مع أصدقائي 

المتعلمين !

وفي مصانع أبراهيم خليل لا يقبل الا الأميين لأنه يعرف معاناتهم 


جيداً !

الجهل ليس نقص في التعليم

الجهل هو ان تفشل ولا تتعلم من فشلك

وتظن ان النجاح مستحيل

لأنه لاحدود للطموح.

اختراع الكرواسون






هل_تعلم_ماهي_قصه

ــــــــــــــــــــــــــ (( اختراع الكرواسون )) ــــــــــــــــــــــ

لهذا قصه عجيبه

-----------------------
تعود لأيام الدولة العثمانية حيث كانت الخلافة الإسلامية تجاهد في

سبيل الله وتغزو بلاد الكفار ، حتى وصلت دول أوروبا

وتوقف الجهاد على أسوار فيينا - النمسا حالياً -

حيث استعصى على الجيش العثماني المسلم اختراق قلاع 


وأسوار

فيينا القوية ففكر المجاهدون بأن يحفروا نفقاً من تحت الأسوار ليلاً

وفي ليلة من الليالي ، حين اقترب الحفر من أسوار المدينة

صادف أن كان خباز المدينة مستيقظاً في وقت متأخر ليجهز الخبز

قبل الفجر فانتبه لأصوات تصدر من باطن الأرض

فشك في الأمر وانطلق إلى حاكم المدينة وأعوانه

حيث كان الجميع يعلمون أن المسلمين يحاولون دخول البلدة

فانطلق الحاكم مع الخبراء لمصدر الصوت

وتيقنوا من أن المسلمين يقومون بالحفر ومحاولة دخول المدينة

فتربصوا بهم وألحقوا بالجيش المسلم هزيمة قاسية

واحتفل أهل فيينا بهذه المناسبة وتم تكريم الخباز

وأراد الخباز حينها أن يُخَلِّد صنيعه

فاستأذن من الحاكم أن يقوم بصنع خبزة على شكل (هلال)

وكان الهلال شعار الدولة العثمانية آنذاك

فأراد الخباز أن يتذكروا دائما هزيمة المسلمين

كلما قضموا وأكلوا الهلال المصنوع من العجين

وقام بتسمية هذه الخبزة بالهلال - الكرواسان

ومنذ ذلك الوقت انتشر الكرواسان في أنحاء أوروبا

يُذَكِّر الجميع بهزيمة المسلمين وتوقف الجهاد أمام مجهود رجل خباز

إهتم لأمر دينه وقومه

ملحوظه

هذه القصة موجودة ضمن مقرر دراسي لطلاب الابتدائية في 


النمسا

انظروا كيف يعلمون الأطفال قصة الكرواسان والعداوة للمسلمين !!

ويعترضون على مقرراتنا الدراسية ويطالبون بتغييرها

وانظر كيف يكون للطعام ثقافة وأهداف

وليس مجرد طعام وشراب يلقى في الأفواه

ولا أقصد من هذه المشاركة تحريم أكل الكرواسان

ولكني أردت أن ألفت انتباهكم إلى عمق الدلالات العقائدية في 


أمور قد

نعتبرها بسيطة فمتى نتعلم من هذه الدروس ؟!

الفار الشجاع والاسد




الفار الشجاع والاسد


يحكى ان فأرا قال للأسد في ثقة : "اسمح لي أيها الأسد أن 

أتكلم 

وأعطني الامان

فقال الأسد : تكلم أيها الفأر الشجاع .

قال الفأر : أنا أستطيع ان اقتلك في غضون شهر


ضحك الأسد في استهزاء وقال أنت أيها الفأر؟

.
فقال الفأر : نعم .. فقط أمهلني شهر.فقال الأسد : موافق .. ولكن 


بعد الشهر سوف أقتلك إن لم تقتلني

مرت الأيام

الأسبوع الأول ضحك الأسد لكنه كان يرى في بعض الأحلام أن 

الفأر 

يقتله فعلاً ... ولكنه لم يبال بالموضوع

.
أسبوع الثاني والخوف يتغلغل إلى صدر الأسد
.
.
الأسبوع الثالث فكان الخوف فعلاً في صدر الأسد ويحدث نفسه 


ماذا 

لو كان كلام الفأر صحيحا .


الأسبوع الرابع فقد كان الأسد مرعوباً

وفي اليوم المرتقب دخلت الحيوانات مع الفأر على الأسد

..
وكم كانت المفاجأة كبيرة لما رأوا الأسد .. "جثة هامدة"


.
لقد علم الفأر أن انتظار المصائب هو أقسى شيء على النفس


هل تعلم من هو الأسد؟


هو شخصيتك التي من المفترض أن تكون قوية جدا بإيمانها

والفأرة هي قلقك وخوفك .

كم مرة قد انتظرت شيئا ليحدث ولم يحدث !!

وكم مصيبة نتوقعها ولا تحدث بالمستوى الذي توقعناه !!

..
لذلك من اليوم لننطلق في الحياة ولا ننتظر المصائب لأننا نعلم أنها 


ابتلاء وسوف تحل عاجلاً أم أجلا
.
وسوف تمر الحياة .

والفشل والمصائب ماهي إلا نعمة يغفل عنها الكثيرون .

فلا تشغل نفسك بالمصائب القادمة وركز في يومك الحالي وكن 

إيجابيا،

و"تفاءلوا بالخير تجدوه"